القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر الأخبار

الحلقة 44 المؤسس عثمان : اهم الأحداث، موت سافجي، صاحب الجثة، احداث أخرى

 السلام عليكم مشاهدي قناة الفكرة لا تموت 

سنحاول في هذه الحلقة تلخيص احداث الحلقة 43 بعد أن عرضت و سنقوم بتحليل الاعلان الأول في انتظار صدور الاعلان الثاني وسنقوم بإعطاء توقعات الحلقة المقبلة او الاحداث المقبلة.

في الحلقة الماضية شاهدنا حدثين بارزين وهما غضب الأسياد من الراية الجديدة و وقوع محاربي عثمان ( بوران وغينجي و دومرول ) في فخ نيكولا بسبب بايخوجا.

قام عثمان باستبدال راية قبيلة الكاي الزرقاء براية جديدة صفراء. مما أثار غضب الاسياد وقد تدخل  بامسي و سافجي و غوندوز و دوندار لاستفسار عثمان عما حدث لكن عثمان قد تمكن من اقناعهم، وقد أطفأ غضبهم.

اما الحدث الثاني فهو يدور حول بايخوجا الذي لحق بمقاتلي عثمان بسبب نار الغزو التي كانت تشتعل بداخله. وذلك ما جعلهم يقعون في الفخ.

لما وصل خبر اتفاق نيكولا مع حاكمي القلاع لتكوين جيش كبير من اجل سحق الاتراك وبالخصوص عثمان الذي ارعب نيكولا.



لما توصل عثمان بخبر هذا الاتفاق خطط لقتل الحكام الاربعة في قلعة ايناغول. وقد تمكن المحاربون الثلاث من دخول القلعة باستخدام ملابس الموسيقين الذين استدعاهم نيكولا من اجل عرض في القلعة . لكن للأسف تبعهم بايخوجا مما مكن نيكولا من اكتشاف خطة عثمان وامساك محاربيه. وقد تمكن عثمان من انقاذ محاربيه. لكن بايخوجا وقع بين يدي نيكولا وعرف أنه ابن سافجي.

الإعلان الأول كشف لنا موت سافجي لكن هل هذه حقيقة ام تشويق من طرف المخرج.

أكيد أن سافجي تاريخيا لم يمت إلا بعد وفاه ابنه بايخوجا بعام تقريبا. مما يفسر أن هذه فقط مكيدة جديدة من نيكولا. 

ما رأيكم أنتم ؟

تفاجئ الكل بما جاء في الاعلان الأول للحلقة 44 حيث جاء جيركوتاي الى القبيلة بعربة تحمل شخصا مستشهدا، والإعلان يظهر أنها تعود لشقيق عثمان سافجي.

كما ذكرنا انه من المؤكد ان الجثة لا تعود لسافجي. فهناك احتمال انها تعود لأحد جواسيس عثمان في القلعة بعد ان اكتشفهم نيكولا. 

أما الاحتمال الثاني ان الجثة تعود لأحد محاربي سافجي. حيث أن عثمان عاد من القلعة دون انقاذ بايخوجا. و سافجي لن يبقى مكتوف الأيدي، لكنه سيذهب مع محاربيه لانقاذ ابنه لكنهم فشلوا ووقعو في أيدي نيكولا وقتل أحد مرافقي سافجي وارسله الى القبيلة.

فما رأيكم أنتم؟ اتركوا لنا توقعاتكم في التعليق.

هل أعجبك المقال

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق