غضب بامسي من عثمان
أسر سافجي
خيانة دوندار
ماذا تفعل لينا في القلعة ؟
السلام عليكم متتبعي قناة الفكرة لاتموت سعيد بلقياكم في هذا الفيديو الجديد، لا تنسوا دعمنا بالاشتراك في القناة والإعجاب بالفيديو والتأكد في تفعيل جرس التنبيهات.
بعد صدور الإعلان الثاني للحلقة 44 التي ستعرض يوم الأربعاء المقبل وبعد توالي وتطور الأحداث انتهت الحلقة الماضية بوقوع محاربي عثمان في الفخ بسبب بايخوجا لكن عثمان تمكن من انقاذ محاربيه ولكن بايخوجا قد في يد نيكولا و اشترط هذا الأخير تسليم القلعة مقابل سراح بايخوجا.
غضب بامسي : ظهر في الاعلان الثاني بامسي يصرخ في وجه عثمان و يذكره بتقاليد الأوغوز، لأنه يريد تسليم القلعة مقابل اطلاق سراح بايخوجا، لكن بامسي لايريد الخضوع للأعداء ولهذا السبب يصرخ في وجه عثمان، وسيتمكن عثمان من إقناعه، وربما قد يكون تسليم فخا نصبه عثمان للوقوع بنيكولا لانه يعرف أنه سيقتل بايخوجا ولو سلموا لهم القلعة. فهذه مكيدة من عثمان.
الإعلان الأول تبين من خلاله موت سافجي كما أخبر نيكولا بايخوجا، لكن الاعلان الثاني بين ان سافجي أصبح أسيرا لدى نيكولا لأن عثمان قال في الاعلان سأنقذ كليهما أي انه يقصد أخاه وابن اخيه. فكما ذكرنا في الفيديو السابق أن سافجي لن يبقى مكتوف الأيدي لكنه سيلحق بابنه من أجل انقاذه، لكن لسوء الحظ سيقع بين يدي نيكولا.
اما لينا زوجة سافجي فهي أيضا ذهبت إلى القلعة لتعرف حال ابنها وقد التقت مع فيلاتيوس الذي كان ولا زال يعشقها وسيسمح لها برؤيته وستجده في حالة مزرية.
دوندار عم عثمان الذي تأكد تاريخيا انه خان عثمان وعمل مع الأعداء، فقد ظهر حديث نيكولا معه وقد أخبره أنه لم يفصله كثيرٌ عن السيادة وهناك احتمالين هنا، فالاحتمال الأول أن دوندار قد بدأ خيانته و سيسعى وراء هدفه والتي تعينه زوجته من أجل تحقيقه وهو السيادة. والإحتمال الثاني وهو الأقوى أن دوندار لم يقم بعد بالخيانة وأن ما ظهر في الاعلان مكيدة من عثمان من أجل الاطاحة بنيكولا. وستتبن الحقيقة بعد توالى الأحداث فما رأيكم؟
اما السؤال الذي طرحه الكثير من متتبعي مسلسل المؤسس عثمان فهو:
عندما أمر عثمان محاربيه للذهاب للقلعة هم فقط من كانو معه يعني لم يكن احد يعرف أنهم ذاهبون إلى القلعة لكن عثمان عندما اسروا محاربيه قال لقد كان لديهم علم بقدومنا. فكيف عرف نيكولا بقدومه؟
مع العلم أنه أخبر محاربيه لوحدهم ولم يكن معهم احد؟؟
فما رأيكم أنتم بهذا الشأن ؟
اتركوا لنا الإجابة في التعليقات.

تعليقات
إرسال تعليق